1. تحديد المهارات والكفاءات العامة والمهنية المطلوبة لسوق العمل:

تحليل شامل: إجراء دراسات معمّقة لفهم احتياجات سوق العمل الحاليّة والمستقبلية، مع التركيز على المهارات والكفاءات العامة والمهنية المطلوبة في مختلف القطاعات.

تحديد دقيق: رصد المهارات والكفاءات الأساسية والمتقدمة لكل وظيفة، مع مراعاة التطورات التكنولوجية والمتغيرات الاقتصادية.

تصنيف منهجي: تصنيف المهارات والكفاءات حسب مستويات الخبرة والتخصصات المختلفة، وتحديد المؤشرات اللازمة لقياسها.

2. إعداد قوائم مهارات مُفصّلة تُلبي احتياجات سوق العمل:

قوائم مُحدّثة: تحديث قوائم المهارات بشكل دوري لضمان مواكبتها لآخر التطورات في سوق العمل.

استهداف دقيق: تصميم قوائم مهارات مُخصصة لكل قطاع وظيفي، مع مراعاة احتياجات كل شركة ووظيفة.

ربط أكاديمي: ربط قوائم المهارات بالبرامج التعليمية والتدريبية المتاحة، لضمان حصول الخريجين على المهارات المطلوبة.

3. تحليل مُعمّق للمؤهلات المطلوبة في مختلف المجالات:

دراسة شاملة: تحليل متطلبات المؤهلات التعليمية والتدريبية لكل وظيفة، مع تحديد الشهادات والدورات اللازمة.

تقييم شامل: تقييم جودة البرامج التعليمية والتدريبية المتاحة، ومدى ملاءمتها لاحتياجات سوق العمل.

توصيات مُفيدة: تقديم توصيات مُحدّدة لتحسين جودة البرامج التعليمية والتدريبية، وتطويرها بما يتناسب مع متطلبات سوق العمل.

4. تصميم برامج ودبلومات مهنية مُتوافقة مع احتياجات السوق:

برامج مُتخصصة: تصميم برامج ودبلومات مهنية تُلبي احتياجات محددة في سوق العمل، مع التركيز على المهارات والكفاءات المطلوبة.

محتوى مُتطور: تطوير محتوى تعليمي مُتطور يُواكب آخر التطورات في مختلف المجالات، باستخدام منهجيات تعليمية فعّالة.

تعاون مُثمر: التعاون مع خبراء من مختلف القطاعات لضمان جودة البرامج وتوافقها مع احتياجات سوق العمل.

5. تقديم برامج تدريب رقمي مُتنوّعة تُلبي مختلف احتياجات المتعلمين:

التدريب المباشر: توفير برامج تدريب مباشر عبر الإنترنت مع مُدرّبين مُؤهّلين للتفاعل مع المتعلمين بشكل مباشر.

التعلم الذاتي: توفير منصات تعليمية إلكترونية تُتيح للمتعلمين التعلّم بمفردهم وبسرعتهم الخاصة.

التعلم المُعكوس: دمج تقنيات التعلم المُعكوس لجعل عملية التعلم أكثر تفاعلية وفعالية.

التدريب المُدمج: الجمع بين مختلف أنواع التدريب لتوفير تجربة تعليمية مُتكاملة تُلبي احتياجات المتعلمين.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن إضافة الأهداف التالية:

تعزيز كفاءة المؤسسات التعليمية والتدريبية: تقديم الدعم للمؤسسات التعليمية والتدريبية لتطوير برامجها وخدماتها بما يتناسب مع احتياجات سوق العمل.

نشر ثقافة التعلم المُستمر: تشجيع الأفراد على التعلم المُستمر واكتساب مهارات جديدة لمواكبة التطورات في سوق العمل.

ربط سوق العمل بالمؤسسات التعليمية: تعزيز التعاون بين سوق العمل والمؤسسات التعليمية لضمان توافق البرامج التعليمية مع احتياجات سوق العمل.

تقييم فعالية البرامج: تقييم فعالية البرامج والمشاريع بشكل دوري لضمان تحقيق الأهداف المرجوة.

من خلال تحقيق هذه الأهداف، يمكن ضمان حصول الخريجين والعاملين على المهارات والكفاءات اللازمة للنجاح في سوق العمل، وتعزيز قدرتهم على التكيف مع التغيرات والتطورات المتسارعة.